التشهير عبر الإنترنت في السعودية: خطأ واحد فيها ممكن يدمرك…

كلمة واحدة كتبتها – سواء في تويتر أو سناب أو تذكرة بريدية إلكترونية – قد تتحول إلى قضية تشهير ودعوى جزائية.

 النظام السعودي صارم في حماية السمعة، ولهذا ظهرت أهمية محامي الإستشارات القانونية.

 في هذا المقال نبين لك الخفايا القانونية وكيف تحافظ على حقوقك قبل أن تنقص.

 

1. التشهير: أين يبدأ؟

  • التشهير يتعدى حدود “حرية التعبير”، ويشمل:
    • اتهام مباشر بدون دليل.
    • نسب “عارض” أو فساد.
    • وضع صور أو مقتطفات عند ذكر اسم أو موقع.

 

2. الأدلة الرقمية لا تمحى بسهولة؟

  • حتى لو تم حذف المنشورات أو التغريدات، “أثرها الرقمي” يزال محفوظًا (لقطات شاشة، أرشيفات).

3. كيف يتصرف المحامي الخبير؟

    1. جمع الأدلة: لقطة الشاشة، طابع زمني، روابط الويب.
    2. تقييم قانوني: اختبار إذا كانت الكلمة تدخل تحت إطار التشهير.
    3. طلب إزالة المنشور فوراً وتقديم شكوى مدعمة بالأدلة.

4. نصائح عملية تساعدك

  • لا ترد بطريقة مشابهة (هذه قد تعد تأكيد الاقتراع على الجريمة).
  • يجب طلب استشارة قانونية قبل أي خطوة لأن المحامي الخبير لديه “مهام خفية” تحميك قبل ما تدخل في القضية.

 

5. الخلاصة

“التشهير” ليس مجرد جرح للمشاعر إنما خطر قانوني حقيقي قد يلاحقك سنوات. الإلمام بقواعد نظام التشهير هو أول خط الدفاع، وآخر خط أيضًا برعاية محامي كفؤ مثل سامي السلمي، الذي يحمي سمعتك ويدفع بك للمطالبة بتعويض إن لزم.

 احجز استشارتك اليوم لتعزيز ثقافتك القانونية وحماية سمعتك من أي تهديد.

المنشورات الشائعة

أخطاء في العقود التجارية تجنبها حتى لا تخسر أملاكك

Scroll to Top